أكتب لأُغير وأتغير..أبحث عن المختلف والأفضل.. أم قبل كل شيء.. وسيدة أعمال رغم كل شيء..وناشطة أجتماعية بعد كل شيء.. ممتنة لعائلتي.. وفخورة بمن حولي من أصدقاء..
إصداراتي
مقالاتي
المتغيرات حولنا
مما لا شك فيه أن الزمن الذي نعيشه الآن هو عصر تقلبات وتذبذبات سياسية واقتصادية واجتماعية وبيئية ومناخية في كل أنماط دعائم الحياة على الأرض، إلى درجة أن ذلك طاول تراكيب
كنوز مبتعثة
أشياء بسيطة تحدث في أثناء تفاصيل يومنا تلفت أنظارنا إلى إنجازات مذهلة تحدث من فئة غالية علينا في مجتمعنا، هم شبابنا الذين نكتشف أنهم يحملون في قلوبهم حباً عميقاً للوطن،
«الطابور» المجتمعي
الطابور.. وسيلة كلاسيكية قديمة لتنظيم تجمع أعداد كبيرة من البشر في مكان واحد ووقت واحد للحصول على خدمة «ما»، الهدف منه تيسير الحصول على تلك الخدمة بسلاسة تساعد في
ناموا.. تصحوا!
تحيط بنا هذه الأيام أجواء الإجازة وما تحمل معها من فوضى وارتباكات في الوقت والنظام والبرامج والنوم. ويعتبر النوم بطل الإجازات وعمودها الرئيس، فبعضنا يراه خير برنامج
«الأزمات» تمنحنا القوة
العالم كله مليء بالأزمات والتوتر والمخاوف، ولا تفرق هذه الأزمات بين مكان أو جنس أو لون وهوية، فكثير من العواصم الغربية تقول إن المزيد من الضربات الإرهابية مقبل لا محالة،
حتى تصل الجامعات إلى «القمة»
الجامعات التي ترغب في بلوغ القمة لا تعتبر نفسها مجرد مؤسسات تعليمية يستكمل فيها طالب الثانوية العامة تعليمه ليحصل على شهادة أكاديمية تساعده في العثور على وظيفة، بل ترى